بالحكمة يبنى البيت وبالفهم يثبت
وقال للانسان هوذا مخافة الرب هي الحكمة والحيدان عن الشر هو الفهم
والا فاستمع انت لي . انصت فاعلمك الحكمة
لان الحكمة خير من اللآلئ وكل الجواهر لا تساويها
ان كان احد منكم تعوزة حكمة فليطلب من الله الذى يعطى الجميع بسخاء ولا يعير فسيعطى لة لكن ليطلب بايمان غير مرتاب البتة
فليعطيك الرب فهم في كل حين.
لان جهالة الله احكم من الناس وضعف الله أقوى من الناس
الحكمة تنادى فى الخارج. فى الشوارع تعطى صوتها. تدعو فى رؤوس الاسواق فى مداخل الابواب. فى المدينة تبدى كلامها قائلة الى متى ايها الجهال تحبون الجهل و المستهزئون يسرون بالاستهزاء و الحمقى يبغضون العلم.أرجعو عند توبيخى.هأنذا أفيضلكم روحى. أعلمكم كلماتى.
اذا دخلت الحكمة قلبك و لذت المعرفة لنفسك فالعقل يحفظك و الفهم ينصرك.
طوبى للانسان الذى يجد الحكمة و للرجل الذى ينال الفهم.
الابن الحكيم يسر أباه والابن الجاهل حزن أمه.
كونوا ودعاء كالحملان و حكماء كالحيات
روح الحكمة والفهم ,روح المشورة والقوة,روح المعرفة ومخافة الرب
بدء الحكمه مخافه الرب
حكمه المرأه تبنى بيتها
بطيئ الغضب كثير الفهم
طريق الجاهل مستقيم فى عينيه، أما سامع المشورة فهو حكيم.
المساير الحكماء يصير حكيما، و رفيق الجهّال يُضَر