فى 16 / 11 / 2005 م وصلتنا أنباء أن
وزارة الداخلية قد عمدت إلى تأجيل جلسة النصح والأرشاد بواسطة الكهنة (1) للذين أعتنقوا الإسلام لما بعد تغيير الديانة في البطاقة الشخصية التى تتم بسرعة شديده فى بلد تنحنى قامته تحت سلحفاء الروتين الحكومى البطئ ما بات يسبب معاناة شديدة للذين أجبروا على إعتناق الإسلام حديثا - وقد أجبرت عصابات الإسلام عددا الفتيات اللواتي إعتنقن الإسلام بعمل توكيلات لأحد المحامين من عصابات الإسلام لرفع دعوى قضائية يطالبن فيها بإلغاء جلسة النصح التي تسبق مباشرة إشهارهن الإسلام بإعتبار أن جلسة النصح مخالفة للدستور - لأن جلسة النصح تخالف المادة 20 من الدستور
أى أن وزارة الداخلية التى ألغت جلسة النصح التى هى منصوص عليها فى القانون الخاص بالإشهار فى الشهر العقارى ورقم المادة 150 وهذا معناه أنه لا يوجد قانون فى مصر , وزارة الداخلية هى اول من يكسر القانون يا بلد .
- وقد أنتشرت عصابات خطف الفتيات وإغتصابهن وإجبارهن كما تم خطف الرجال وحاولوا بيع أعضاء جسده كقطع غيار بشرية .
هذه الصفحة أضيفت إلى صفحات تاريخ إحتلال الأسلام الأسود لبلادنا فى أضطهادهم الدموى والنفسى لأقباط مصر طيلة أكثر من 1400 سنة , ماذا فعل لهم أبناء مصر من الأقباط الوطنيين الأصليين غير أنهم يتعبدون فى كنائسهم , الصليب يغيظهم فهم يكرهون المسيح , هذا ما يعانبة أبناء وطننا العظيم مصر من هؤلاء الغزاة
قال أعضاء الجماعات الأسلامية الإجرامية الذين أعتنقوا المسيحية أن جمعيــــة المحافظة على القرآن والجمعيات الشرعية فى طول البلاد وعرضها كانت هى السبب فى خطف الفتيات بطرق شيطانية شريرة وكانت غالبية الحالات النقود والمخدرات وحبوب الهلوسة وألأغتصاب عاملاً مشتركا فى دفع هؤلاء الفتيات القبطيات فى طريق الأسلام الشرير وقد بدأت حكومة مصر فى تدعيم هذه العصابات المتخفية وراء جمعيات حكومية عن طريق إجبار المواطنين فى مصر مسيحيين ومسلمين بشراء طوابع لمساعدة الحرب فى أفغانستان أو طوابع معونة الشتاء فى نهاية الستينات والسبعينات من القرن الماضى وفى عهد السادات حيث حدث التسيب وكثرت السرقات والخداع كان الممول لهذه العصابات الشركات الإسلامية مثل الريان وشركة السعد وخلافة وعندما أكتشف الناس المشاركين فى هذه الشركات هرب ملاكها إلى الخارج ثم حل الأمراء السعوديين محل هؤلاء فى تمويل هذه العصابات بأموال الذهب الأسود (البترول) فسودت حياة الأقباط ومعيشتهم , وتذهب هذه الأموال لتمويل هذه العصابات المنظمة التى هدفها أبادة المسيحية وأستئصالها من مصر ومما يذكر أن أحدهم ذكر أن هناك شركات ومصانع أنشأت خصيصاً لهذا الغرض .. وقامت بتوظيف فتيات مسيحيات أكثر من 15 فتاة لتعمل بها كانت النهاية أنهم أعتنقوا الإسلام بعد إغتصابهن بدون وعيهن كما أن فى بعض مكاتب الحكومة الفرعية يعمل بها أفراد من هذه المنظمة الحكومية السرية فكثيراً ما يرغمون موظفه مسيحية بالعمل بمفردها وسط مكتب به أربعه من الرجال المسلمين إلى آخرة من الساليب الشيطانية .
وكثيراً ايضا ما كانوا يخدرون البنات القبطيات ويصورهن عاريات فى أوضاع مخلة بالآداب الجميع يعرف هذا اليوم فلا تستكينى يا ابنتى وتستسلمى خوفاً على عائلتك .. أنت بنت المسيح وغاليه عليه لا تتركيه خوفاً على عائلتك - فالشيطان يريد أن يجذبك بالخوف وستصيرين من ضمن الفئات التى جاءت فى رؤيا يوحنا اللاهوتي 21 : 8 " أَمَّا الْخائفون وَغَيْرُ الْمُؤْمِنِينَ، وَالْفَاسِدُونَ وَالْقَاتِلُونَ وَالزُّنَاةُ، وَالْمُتَّصِلُونَ بِالشَّيَاطِينِ وَعَبَدَةُ الأَصْنَامِ وَجَمِيعُ الدَّجَّالِينَ، فَمَصِيرُهُمْ إِلَى الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِالنَّارِ وَالْكِبْرِيتِ، الَّذِي هُوَ الْمَوْتُ الثَّانِي " وستلاحظ أيها القارئ .. أن الخائفون هم أول فئة كما أن جميع الفئات السابقة هى أعمال يشتهر بها المسلمون .
وقد أكد المعترفين أن الشرطة والبوليس وأمن الدولة وحتى المباحث مشتركة فى هذا المخطط وكانوا يأخذون مبالغ مالية عن كل الحالات التى تتحول إلى الإسلام , وجاء دور التمويل الخارجى من أمراء السعودية فى تمويل هذا المخطط مؤخراً مما أدى إلا خطف 15 قبطية فى منطقة بورسعيد فى أسبوع واحد وأدى هذا إلى توتر داخلى فى منطقة المنيا , إن هناك تاريخا يجب أن يسجل بالتفصيل وهذا التاريخ جزء كبير منه موجود بالتفصيل مع الآباء الكهنة الذين يناضلون ضد الشيطان الإسلامى ويكافحون أعمال أتباعه الشريرة ويجب أن يظهر ليعرفه الأقباط حماية لهم فنور الرب الإله قد بدأ فى الظهور - وستجد فى الجانب موقع أساليب الجماعات لخطف القبطيات - سرد لتفاصيل الأساليب الشيطانية الغير شريفة لدفع هؤلاء الفتيات إلى إعتناق الأسلام
والأمر المحزن حقاً أن آبينا البطريرك حينما كان يتلاقى فى جلسات المحبة كان يمد يده بالسلام فى الوقت الذى كان يأتى فيه رئيس جمعية المحافظة على القرآن وحسين الشافعى وغيرهم ويسلموا عليه بالتقية وقلبه مملوء بالحقد والكراهية يدنس بناتنا ويأمر بأغتصابهن كما رأينا فى أعترافات أحد أتباعه التى كتبها أحمد عونى شلقانى تحت عنوان مذكرات شيطان والتى وضعناها فى موقع تاريخ أقباط مصر بعنوان أساليب الجماعات لخطف القبطيات وستجدها على شمال هذه الصفحة
والمعلومات التى تسربت عن هذه العصابات الشبه حكومية المنظمة تنظيماً هرمياً لا يعرف أحداً خارج خليته , أنه قد بدأت بممارسة أنشطتها الإجرامية بوضع خطط محكمة حول أهداف من أقباط مصر وكانوا يسمون الهدف الفريسة أو الضحية وقد قام أثنين أحدهما كتب مذكرات وأسماها مذكرات شيطان والآخر سجلها بصوته بأسم مستعار وهو سيد الرجال خوفا من البطش الإسلامى ولم يعرف بعد الزمن الذى بدأت فيه هذه العصابات الحكومية نشاطها ولكن من المرجح أن هذه الجماعات بدات فى نشاطها من الستينيات وقال أن الذى تبنى رئاسة هذه الجماعات هو حسين الشافعى نائب رئيس الجمهورية بجمعيه النور والهداية ثم أنطلقت بصورة كبيرة أثناء عصر السادات .
والذى يقرا ويسمع أعترافاتهم يخرج بنتيجة أن جميع اجهزة الدولة كانت تسهل لهم خططهم أما أساليبهم فتقترب من أساليب رجال المخابرات ولا يستطيع أحد الجزم فى هذا الوقت المبكر عن مدى ضلوع مشاركه أجهزة الدولة أو مدى علاقة هذه الأجهزة الآن ولا يسعنا إلا الإنتظار لعل الرب يسوع يتحنن علينا ويفضح مؤامرتهم لأنهم تآمروا على الرب وعلى مسيحه ويوجد الكثير ما زال خافيا إلا النور بدأ فى التسلل وسيمحى ظلام الشرور التى أصابت مصر واخربت أقتصادها .
والأساليب التى أتخذتها ما زالت تتخذها هذه العصابات حتى الآن وتتلخص فى :-
** ** دفع مسلمين أو مسلمات فى طريق الفريسة لأستدراج الضحية
** ** تمثيل دور الحب حول الفريسة القبطية
** ** أستخدام أساليب حقيرة بأعطائهم حبوب تؤثر على قدرتهم الفكرية وتشل تفكير الفريسة أو الضحية
** ** تفقد الفريسة البنت القبطية شرفها نتيجة تمثيل دور الحب أو أغتصابهن بطريقة غادره وهنا تفقد البنت أعز ما لديها عن طريق تخديرهن وتصويرهن عاريات فى اوضاع مخلة بالاداب فتنصاع لأوامرهم بأعتناق الأسلام وتعتقد الفتاة القبطية أنه بأعتناق الإسلام يكون هو نهاية المشكلة التى وضعتها العصابات فيها
** ** ولكن من القصص التى سمعناها أن أعتناق الإسلام يكون هو الجحيم ذاته التى تدخله البنت والذى ليس له نهاية
***ومن الأساليب التى تتبعها هذة العصابات هو أنتحال صفة قساوسة أو خدام أو مسيحيين ( لهذا ترفض الحكومة تجريم كل من يلبس ملابس الكهنة الأقباط ) يتصلون بالعائلة أو يتعرفون عن طريق التلفون أو فى العمل أو فى الأسواق أو النت ثم يتم أستدراج الفتاة - ولهذا ننبة لا تتكلمى يا ابنتى مع من لا تعريفينهم والغرباء والذين ليسوا من بنى شعبك
*** آخر أسلوب أتبعته العصابات الإسلامية فى الإسكندرية هو الخطف ومحاولة بيع أعضاء المسيحى مثل الكلى وغيرها وقد تعاون الجهاز الأمنى مع المختطفين اقرأ إختطاف الرجال فى هذا الموقع (ثالث موقع على الجانب) إقرأ أخبار اليوم المرجع أسفل الصفحة (1)
*** ونصيحتى إلى بناتى القبطيات أنه إذا حدث ووقعتى فى براثن هذه العصابات وفقدتى عفتك وهو شيئا عزيزا عليك - وحتى ولو صوروك عارية وفضحوكى لا تستسلمى لأن المسيح يحبك وأنت غاليه عليه فلا تستكينى للألاعيبهم الشيطانية الخسيسة , ولا تكونى حمقاء وتفقدى حياتك كلها بأعتناقك الإسلام أنه الجحيم على الأرض يا ابنتى لأن عندهم الطلاق كلمة فى فمهم وسرعان ما ستكونى سلعه تباع وتشترى فهم يعتبرونك ملكات يمين عبده فى عقودهم هو زواج ولكنه فى الحقيقة هو نكاح وأنت ليس لديك حقوق الزوجة المسلمة والطلاق كلمة فى فمهم أى ستكونى متعه تنتقلين من يد ليد وسيجئ يوم يكون مصيرك وقوفك على أبواب الجوامع تستجدين لقمة العيش - وحتى لو أحتفظ بك يوما ما سينطق كلمة طالق ثلاث مرات وهنا ستذهبين تعرضين جسدك وتكشفينه لمحلل وتمارسين الدعارة مع شخص آخر .. هذه هى حياتهم .
*** وأقول لأهالى فتيات القبط شيلوا لحمكم ولا تتركوه للكلاب تنهش فيه - لا يوجد إلا عاراً واحداً فقط ألا وهو ترك المسيح ..
*** وأقول أيضاً للفتيات القبطيات أن المحافظة على عذريتك شيئ جيد ولكن إذا فقدتيها لأمر ما لا تفقدى حياتك معها أذهبى إلى الكاهن أو اب أعترافك وقولى له حتى ولو كنت حامل لأى سبب كان وهو سيقوم بحل مشاكلك , الوقوع فى الخطية سهل ولكن فقد حياتك بأعتناق الأسلام فأنهم يعتبرونك من العبيد أو ملكات اليمين محلل الأعتداء عليكى جنسياً من أكثر من مسلم
.الشركات الاسلاميه و خطف الفتيات وإجبار القبط على الإسلام بإتهامهم بإختلاسات مالية
الشركات الاسلاميه و أسلمه مصر
تقوم حركه قويه الان فى مصر لاسلمه الاقباط خصوصا الاغنياء منهم و ترعى تلك الحركه مجموعه من الشركات المصريه و اليوم سنذكر امثله من تلك الشركات ولكن بعد ذلك سنذكر بالتفاصيل كل شئ حتى اسماء الاقباط المرشحون للدخول فى دين الله
هذه الشركات هى الراعيه لحركات خطف الفتيات و اسلمتهم ايضا
وسنبدء هذه الحلقات بالاسكندريه
شركه العامريه للورق لصاحبها المؤمن كمال سعد
شركه فرجللو للحوم لصاحبها المجاهد احمد فرج عامر
شركه مكه للسجاد بالعامريه
شركه طلعت مصطفى المؤمن و ابنه المجاهد هشام للانشاء والتعمير والذين خصصوا مجموعه من الشقق للذين اسلموا أو لخطف الفتيات كما انهم وكلوا ناديه القفاص لنشر الدعوه الاسلاميه والمعروف تاريخها الأخلاقى جيداً !!!